منتـديات طـال الإنتظـار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـديات طـال الإنتظـار


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بوحسن
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ



ذكر عدد الرسائل : 6
العمر : 41
البلد : المبرز
العمل/الترفيه : عامل
المزاج : رايق
نقاط : 18
تاريخ التسجيل : 04/08/2009

شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير Empty
مُساهمةموضوع: شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير   شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير Emptyالثلاثاء 4 أغسطس 2009 - 2:43

شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير



أن شابا مغربيا فقيرا كان يعيش في الولايات المتحدة الامريكية.ذات يوم كان يصعد في المصعد الى طابق في احدى ناطحات السحاب مع مجموعة من الناس. في طابق معين نزل كل الاشخاص.فبقي الشاب الوحيد الى جانب فتاة أمريكية جميلة جدا تلبس لباسا متبرجا كباقي النساء في الولايات المتحدة الامريكية.لما وجدت أنها بقيت لوحدها مع الشاب شعرت بالخوف منه .لكنها لاحظت ان الشاب لا ينظر اليها أبدا وبقيت محتارة فاستمر في النظر الى جانبه حانيا عينيه.استغربت الشابة كثيرا لهذا التصرف الغريب (بالنسبة للغرب غريب).
لما وصل الشاب أراد النزول فنزلت معه الشابة في نفس الطابق ثم أوقفته وسألته؟
ألست جميلة؟
فقال لا أدري أنا لم أنظر اليك
قالت لماذا لم تنظر الي( واعتديت علي بأي صورة من الصور )
قال أعوذ بالله اني أخاف الله
فقالت أين الله هذا الذي تخشاه وتخافه الى هذا الحجم
فاستغربت الشابة قائلة أدينك هذا الذي يمنعك من أن تنظر الي نظرة لا يمكن اطلاقا ان يسمح لك بفعل أي لون من ألوان الايذاء؟
قال: نعم
فقالت له تقبل أن تتزوجني؟
قال: أنا مسلم ما دينك انت؟
قالت : لست مسلمة
قال: لا يجوووز
فقالت: أدخل دينك هذا وتتزوجني ؟؟
فقال :نعم
فقالت: ماذا أفعل ؟
قال :افعلي هذا و كذا و كذا....
فجعل الله هذا الشاب سببا لاسلامها بعمل لا يخطر على بال أي احد منا
فقط بغض بصره عما حرم الله
بعد ذلك حولت كل ثروتها الى اسمه فأصبح ملياردير
سبحان الله سبحان الله سبحان الله سبحان الله سبحان الله
هنا نلاحظ الاعجاز العلمي للاية
قال الله تعالى: ( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً{2} وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ )
هدا الشاب اتقى الله فرزقه من شيىء لم يكن يخطر له في باله اطلاقااااااااا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الحب
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ



انثى عدد الرسائل : 18
العمر : 30
البلد : المحرق
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : طيب
نقاط : 5
تاريخ التسجيل : 20/02/2009

شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير   شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير Emptyالأحد 21 فبراير 2010 - 17:41

هذه قصة جديدة((((((( وحقيقية)))))) من قصص العاصم

جأني في يوم من الأيام صديق عزيز على قلبي وكان هذا الرجل صاحب أبتسامة جميله
وكان التفاأل يملاْ قلبه وكان يغضب في حدودٍ ضيقه وسرعان ما يعود إلى صوابه ويرضى
عموماً
أتى صديقي وكان في مجلسي بعض الاصدقاء أيضاً . قدمت له القهوة ومضى الوقت وهو لم يرتشف منها أي رشفةً.
فقلت له أتريد شيءً آخر فلم يجبني . وبعد قليل أنفض المجلس من حولنا حتى لم يبقى إلاشخص وآحدً .
فقال الشخص أيزعجكم بقائي ؟
أجاب صديقي وكنت مستغربً من إجابته وهو في حاله نفسية سيء جداً قائلاً نعم ( هلا تركت المكان في الحال ) وبالفعل خرج وكان مكسورً من ماقال له .
أغضبني ذلك الموقف
فقلت ماذا فعلت ؟
فقال : بنبره حزينة ( ماذا فعلت هي بي ) وأخذ يلطم على وجهه وسرعان ما بكى .
( بكى ) .... ذلك الرجل . الذي كان كالجبل المنيف الشامخ .
حاولت تهدأته لا جدوى . فتركتهُ حتى تماسك من ماهو عليه
فقلت أذكر الله قال ( لا اله إلا الله )
فنظر لي وقال :
يالعاصم فقلت نعم .. فقال ((((( كنت في يومٍ من الأيام مدعو عند أحد أصدقائي وكان الوقت انا ذاك متأخرً بعض الشيء
ما أن أنتهينى من وجبة العشاء إلا بالباب يُطرق فدخل رجل ومعه ( فتاة ) .
وقفتُ وصافحت الرجل وتحاشيت أن أصافح الفتاة . وإذا بها تمد يدها فصافحتها ثم جلست بالقرب من الرجل . وبعد دقائق قام الرجل وجلب من السيارة بعض الأشياء ودخل بها إلى المطبخ .
في ذلك الوقت قامت الفتاة وأتجهت نحو الكاست وأخذت تناظر في الأشرطة الموجودة فلم تروق لها فأخرجت من حقيبتها شريطً .
فجاةً ما أنا إلا في ( كازينوا ) رأيت الفتاة تتمايل وتتراقص على أنغام الأغنية بدون حياء ولا حشمة .
أدعت بأن الحجرة كانت دآفئةً فنزعت بعضاً من ملابسها .
فأصبحتُ أنظر إليها فقط من باب الشفقة عليها فتاةً في سن الثامنة عشر من العمر وكانت قمةً في الجمال . فأصبحت اتساأل ما الذي أودى بها إلى هذا المكان ؟ وماهي قصتها ؟
جاء الرجل من المطبخ وهو يحمل قارورةً وبعض التبغ ووعاء به ( جمر )
وضع الأشياء وأخذ يصفق الكف على الكف ثم أخذ يلف بعض السجائر ويصب من الزجاجةً وإذا بالفتاة المنهمكةً في الرقص تاتي( مثل قطةٍ ودودةٍ ) متلهفةً لما جلب .
أصبحت تدخن وتشرب بشراهةً حتى فقدة صوابها لدنيا اللاوعي .
ثم نهض الرجل فقال لها ( حبوبتي ) تأتي معي قالت ( معاك معاك ) وهي تتغنى بها .
ثم عادة وهي تترنح وتتخبط في كل مكان وكان شعرها منكوشاً و(مكياجها) ذائبً.
فكان هذا أسوء منظراً صادفته في حياتي .
فأصبحت من بعد ذاك الجمال ( كعجوزٍ شمطاء ) .
ومن بعد الرشاقة لا تستطيع القوة حتى على المشي
فقلت لها هذا رقم هاتفي أرجوا منكِ أن تخابريني في أقرب وقت
فقالت ( أعطاني رقم جميل يهو وقال أنا ماشي ) وتركت المكان وقد تركت فيه أشياءٍ كثيرةً.
طال أنتظاري وبعدها تلقيت المكالمة
وأقنعتها كي نلتقي فالتقينا
وكانت مهيأت ًلي نفس الظروف ولاكن ما المقصد من لقائي ؟؟؟؟؟؟؟؟
قلت لما أنتِ هكذا ؟ جاوبتني بعد صمت ٍ دام طويلً .... قالت : ( أنا غصبني وآلدي على الزواج من رجل مسن وكنت مكرهةً على ذلك الزواج ) كنت أشاهد صديقاتي وهم يتلذذون بطعم السعادة مع أزواجهم وأنا لا.... حاولت التغلب على مشكلتي لا جدوى وأصبحت أبحث عن المتعة حيثوا أجدها )
فقلت أنتِ لازلتي متزوجةً فقالت لا .. فقلت كيف لا .... قالت لقد دار شجارً بيني وبين ذلك العجوز وطلقني وبعد ذلك ذهبت إلى بيت أبي ووجدته قد تزوج على أمراه غير أمي و أستقلت وآلدتي في منزل آخر ....فقلت ماذا بعد
قالت اصبح لا ينفق علينا قوت يومنا فأطريت لكسب المال من هذا الطريق فقلت ماذا بعد فقالت حاولت العمل الشريف ولاكن وجدته لا يوفي بما نحتاجه انا واخوتي ووآلدتي وها أنا مدمنة وداعرة وعاصية هل عندك حل بعد كل هذه الأستجوابات ) .
فكرت كثيرً قبل أن أجيب ( وجدتُ نفسي املك مالً كثيراً وغير متزوج وفوق ذلك أنا في التاسعة والعشرون من عمري ولس عجوزاً ) وكنت أقصد أن جميع المقومات التي تجعل من هذه الفتاة انسانه صالحة موجودةً عندي أنا .
لم أجيب عليها وتركتها تذهب ؟؟؟؟؟؟؟
أخذتُ أفكر في الموضوع مليلً ولاكن هذه خطوةً لا بد من أن أستشير من أثق بهم . وبالفعل أستشرت وكان جواب كل منهم مختلف . فمنهم من قال ( صاحب الطبع ما يجوز عن طبعه ) ومنهم من قال ( من شاب على شيء شاب عليه ) ومنهم من قال( ...... ) أقصد الجميع حذروني من الإقدام على ما نويت . ..................... تركت ما قالوا لي وقلت في نفسي أنا صاحب القرار ((((((( راهنت الجميع على أن أصنع منها إنسانة صالحة ))))))))) ثم أقدمت على أن التقي بها فألتقينا
وقلت فلانه فقالت نعم قلتي أنكِ لا تجدين قوت يومكم فأنا وما أملك لكم
قلتي كان زوجكِ عجوز مسن .. أنا أبن التاسع’ والعشرون
قلتي زوجكِ وآلدكِ غصبٍ فأنا أعرض عليكِ الزواج وأطلب موافقتك
ولا كن((( تعاهدينني))) أن تنسي ما مضيكِ وأنا كذلك و سوف أعينك على نفسك حتى من الأدمان ) ففرحت وأصبحت تتخبط في مشيتها ليس من المسكر ولا كن من كلماتي التي كانت له أملاً وضماناً للمستقبل )
والأن تبتدي قصتي
تزوجتُ الفتاة وعوضتها سنين المهانة والذلة ببيت العزة والكرامة
ولاكن أصبحت الأحظ بانها بداة تغادر المنزل أكثر من اللازم وكثرة مناسباتها وكثر تاخيرها في العودة إلى المنزل .
حاولت أن لا أشك في تصرفاتها لاني بيني وبينها عهد ولا يمكن تخونه .
وفي يومٍ من الايام جاء أحد الاشخاص الذين استشرتهم في موضوعي وقال وهو في خجلاٍ جداً جداً وكان لاينظر نحوي وهو يحدثني قال ( أين زوجتك قلت تسمر مع صديقتها ...قال صديقتها ....قلت ماذا تقصد ...قال ومنذ تسعة أيام أين كانت زوجتك ...قلت ذهبت لكي تزور صديقةً لها مريضةً في المشفى ...فقال مشفى ....فقلت مالذي في بالك ....قال والله العظيم أن زوجتك تخونك تخونك وأنت السبب لاننا جميعاً حذرناك((( راهنت عليها ))) قخزلك الان رهانك .. وهذه هي النتيجة ) فأنهرت وأصبحت لا اطيق النظر في جميع بنات حواء ولولا غضب الرب لما أناظر في وجهِ ( أمي ) كونها أنثى .
ثم استغفرتُ ربي
______________________________________________ [/grade]
[grade="00008B FF6347 008000 800080"]
ثم قال لي هذه قصتي
تفاعلت أنا العاصم مع القصة وكتبت أبياتها وقلت
................. ثورة من بركان غضب ................
تقدري تقولي الحين إني مليت ...... ماعادكي تموني على قلبي ولا العين

حبيتك من قلبي...... وحطيتك في عيوني
ونشلتك من ماضي..... وراهنت ماتخوني

وشوفي وش سويتي فيا....... من بعد ماكنت عايش في شجن
الغدرأفوح ناره قويه ........تحرق العشرة و وتشعل في العشم

وآه على الماضي اللي سبتيه وراكي
وآه على عمري اللي ضيعتو في هواكي


ويانفسي لا تسيئي بأرضيكي وديني ....... ومن قلبي راح أصبر وأتجاهل حنيني

... و بنصفك ما عاد فيا ........... أظلمك واليوم الحسم

صوتي راح يوصل دويه ....... قلبها وإحساسها وباقي الجسم

والله لاتقولي يادمعه كفاكي ......... والله الموت راح يصبح مناكي

ومين يزع الشر يجنيه ......... ومين يغرس الخير يعطيه
بأيد ورده وفي أيد فرحه ترضيه

وأنتي زرعتي غدر وماسقيتيه ........ واليوم غرسك مات وشلون تحيه


اختكم "ملاااااااااااااااااااااك الحب"
انشاء الله يعجبكم القصه
وتحياتي الي كل من شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير Icon_smile
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شاب غض بصره عن فتاة فأصبح ملياردير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـديات طـال الإنتظـار :: الأقســام الأدبيــة :: منتدى القصص والروايـات-
انتقل الى: